The smart Trick of نسيت كلمة المرور الخاصة بالجهاز That Nobody is Discussing



ارتديت ملابسي الداخلية وقميصي، كما كنتُ في حجر أبي. أرهفتُ السمع، لكن ما من صوت.

أبطأ بابا حركة الفيديو، تناول قطعة اللحم من المرق ووضعها في الزبدة، ثم اتكأ على حافة المطبخ وهو يقول :

انحنى بابا عليّ ورأيتُ تجمعًا لدموع في عينيه يقاوم انسايبها، قبلني على جبهتي، ووضع القضيب على صدري فالتقطه بيدي، تراجع للخلف وعاد لشاشته. أمسكتُ القضيب المعدني وأنا أشعر بثقله يزداد في يدي رغم ثبات الحجم، ثم بدأ القضيب يهتز اهتزازات بسيطة راجفة، مشيتُ به على معدتي، داعبتُ به شفتي كُسي، فاهتز أكثر ودغدغني بشكل بعث النشوة في كل جسمي، أدخلتُ رأس القضيب في كُسي، وبدا كل شيء هادئًا كاتصال طبيعي بين جسدى وديلدو.

يدخل من النافذة مجدداً هواء الغرفة. ارتفع صوت غناء كروان. الفجر يقترب وأصوات

– أنا كنت بزور صديق قديم، ولقيت عنده نسخة إلكترونية من فيلم أقدم، دا تقريبا كان بعد ست أو سبع شهور من معرفتي بماما.

بالنسبة للمخدرات فقط، كانت صورتان لـ “دادي” وهو يمسك جوينت حشيش مفلطحًا من نهايته تشتعل جمرته شمسًا صغيرة في الصورة.

ارتفعت الموسيقى بعد مُنتصف الليل، لكن من دَاخل البيت الصغير الملحق بحمامِ السباحةِ يمكنك مُشَاهدة كل شيء في الحديقة دون أن يصلك أي صوت بسبب العوازل الصوتية والزجاج المضاعف على الأرجح.

. A civilian had filed the case in opposition to me, and also the prosecutor experienced gladly located me guilty of “violating public morals”, an affront to Egyptian households’ sense of propriety, dangerously poisoning small children’s minds. The court docket concurred, found me responsible and sentenced me to two a long time in jail, locking me up, ridding Culture of my imminent corrupting impact.

– بتضحك عليا يا حمادة، بتستدرجني وفي النهاية يطلع مفيش لا شيف ولا علاء.

نكتة يائسة مثل كل نكتة، ذلك اليأس الذي يجعلك محتارًا بين البكاء أو الضحك على حالك. نكتة مريرة عمرها يقترب من القرن، ومحل إقامتها هو المدينة المصرية، التي تحمل أسماء مُتعددة، لكن جوهر علاقات القوة فيها ثابت. وروايات ألبير قصيري موضوعها بالأساس هو ذلك اليأس المثير للضحك والبكاء معًا، اليأس الذي ينذر دائمًا read more بثورة لا تأتي، وإن أتت فيسهل قهرها أو خداعها.

والآن حينما استنفذتها واستهلكتها السلطات المختلفة المتنوعة، ترحل بعاصمتها نحو مدينة متمدنة جديدة مُخلّفة المزيد من البؤساء، وطلاء جديد للمبانى التاريخية يجعلها أكثر إثارة للشفقة مثل مكياج رخيص.

فيه سجيناً الآن من سبع قرون كانت قصر الدرك ومقر المحتسب. مجلس المحتسبين يزنون

تصنعت عدم الانتباه وركزت على الهراء الذي كان يتلفظ به حول مشروعه لتصميم عرض راقص مبني على أغاني المهرجانات، والموضوع، الذي كان اختاره كتيمة لعرضه هو قصة صعود وحياة دادي، كمغني مهرجانات شعبي وصل للعالمية.

تهدمت كل طموحاتي في إنقاذ مدخراتي التي كان يأكلها التضخم، كانت لدي محفظة إلكترونية تحتوي على عدد من العملات اشتريتها منذ سنوات على سبيل التجريب.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *